قاضى اخر فى الخط
تخلص القاضى
مخلص من القضية وحولها لتنظر امام القاضى
سامى شبو وتوالت الجلسات دون الوصول الى نتيجة وجاء شهود من طرف المدعى
ثم جاء سمير المدعى نفسه ونفى ما جاء فى صحيفة الادعاء بانه يحتل المكان
الذى يسكنه منذ عام 1974 وقال انه سكن فيه مع كل افراد الاسرة الذين كانوا احياء
واسكنوه معهم فى بيت العائلة عندما تزوج فى العام 1976 المهم ان نصف ما جاء فى صحيفة الدعوى غلط فى غلط المهم
تواصلت الجلسات دون التوصل الى
قسمة الافراز و بكل اسف كنت مستمعة لاننى
مدعى عليها حتى يوم 26 ديسمبر 2012 طلب محامى المدعى حفظ القضية لان عنده مشاورات مع التخطيط
والاراضى وانا طلبت الشطب لكن
القاضى حفظ القضية .
تقديم اوراق مزورة للمحكمة فى يوم 4يوليو2013 جائنى اشعارللحضور للمحكمة و ذهبت امام القاضى سامى شبو فى هذه الجلسة قال
الاستاذ سيف الدين عبد الرازق الجعيلى محامى
سمير انه توصل لاتفاق مع
التخطيط ودفع بها للقاضى وهى عبارة عن
قرار تخطيطى وشهادة بحث فعرض على القاضى المستندين
و انا اهتميت بالقرار التخطيطى الممهور بامضاء المستشارة العافية عباس على و اعلنت للقاضى عدم صحة الاجراءات
فالقرار انحاز الى جانب واحد وهو
احد ملاك المنزل على الشيوع دون الاهتمام الى اشراكى فى المشاورات وكاننى لست مالكة لنصف
البيت على الشيوع و لما اعترضت قال لى القاضى سامى ( شوفى هذه الاوراق سليمة
ام مزورة ) ولم ارد بنعم او بلا و طلبت نسخة من الاوراق فقال للمحامى الجعيلى اعطوها نسخة
لكنه قال ( سنعطيها بعدين ) لكن
القاضى اصر ( وقاله خذ اوراقى هذه و صورها
و اعطيها نسخة قبل ان اعلق عليها ) وحصل
واخذت نسخة و اجلت القضية لاعطائى فرصة للرد بعد اسبوعين بعد خروجى من المحكمة
فوجئت ان القرار الخطيطى مزور و شهادة البحث ايضا مزورة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق