ندخل الان فى القصة
فى بداية عام 2012 ارسل اخى سمير صموئيل محامى الكنيسة ليتصل بى من اجل ان اقوم بدفع التحسين لارفع الحجز عن البيت حتى يقوم بقسمة الافراز و لما رفضت لان هذا معناه اننى لن احصل على اى تعويض عندما يتم تنفيذ المشروع وهذا فيه خسارة كبيرة سواء بفقدان الارض او فى فقد التعويض او فى دفع مبالغ طائله كفرق تحسين دون وجه حق تم تهديدى باننى ساقع تحت طائلة القانون .
ما علينا انتهت المناقشة مع محامى الكنيسة بعد ان طلبت منه ان يرفع قضية اداريه على التخطيط والاراضى ويرفع الحجز عن البيت دون خسائر ماديه .
بعد اشهر جائنى اخطار بقضية مرفوعه ضدى لان السيد سمير يريد نصيبه منى وكاننى انا التخطيط او الاراضى ذهبت للجلسة وانا عرف تماما ان الارض المحجوز عليها و غير قابلة لاى نزاع قانونى فما بالك ان الارض محجوز عليها لاعادة التخطيط وتوقعت ايضا ان بعد جلستين على الاكثر ستشطب الدعوى حسب مواد قانون التخطيط العمرانى و قانون الاجراءات ولكن استمرت الجلسات وعريضة وراء عريضة وانا احاول فى كل عريضة ان ادافع و اقول ان المنزل محجوز عليه من الخطيط لاعادة التخطيط و لكن انا اقول قولا فى وادى و القاضى فى وادى ثانى واخيرا و بعد الجلسة الرابعة قام القاضى مخلص بشطب الدفاع المقدم منى وحدد جلسة للسماع .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق