كيف ؟؟؟؟؟
1- القرارمكتوب بالحاسوب
كما ستشاهدونه وغير مروس بالترويسة الخاصة بالوزارة وغير مختوم بالختم الرسمى لاثبات
صحة القرار والتوقيع فالشاهد ان كل الوزارات والمؤسسات تكتب على اوراقها الرسمية المروسة و حتى فى
الاعلانات بالصحف يتم نشر الترويسة فما بال
خطاب رسمى سيعرض فى المحكمة ؟؟
اما شهادة البحث فحدث و لاحرج
غير مختومة وتسجيلات الاراضى لا تستخرج اى
اوراق رسمية بدون ختم فما بال ان هذه الشهادة ستعرض فى المحكمة ؟؟؟ و انا بدورى اعرضها لكم
توالت الجلسات والعرائض والطعون من جانبى وسانشرها لكم كلها و لكل المسئولين الشرفاء .
فطلب القاضى سامى شبو من
المحامى سيف الدين الجعيلى الاوراق
الاصلية بالنسبة للقرار وشهادة البحث ورفض
الايصال الذى دفع به الجعيلى محامى المدعى قيمة التحسين والتحويل من سكنى الى
تجارى واعاد على مسامعه انه يريد الاوراق الرسمية وتم تاجيل الجلسة خمسة عشر يوما تم خلالها
نقل القاضى شبو الى موقع اخر وجاء القاضى محمد حسن فتح الرحمن و بدون سابق
حديث سالنى ( لماذا ترفضى اعطاء اخوكى نصيبه ؟ )
فقلت ( له انا ليس فى يدى ان اخذ
او اعطى وهو حقه مسجل باسمه على الشيوع و لا احد يستطيع اخذه منه ) قال ( لماذا لا
توافقين على قسمة الافراز ؟ ) قلت ( له
البيت محجوز عليه لاعادة التخطيط و لا يتم
فيه اى معاملات قانونية ) لكن محامى المدعى
دفع للقاضى بالقرار التخطيطى و لما
اضطلعت عليه وجدته مختوم بالختم الاكلشيه
و قدم ايضا ايصال دفع التحسين واعترضت
وكان مقررا ان اقدم طعن فى الاوراق
المزوره واعترضت مرة اخرى على هذه
الاوراق وهذا الختم الاكلشيه والذى تم
الغائه منذ زمن لانه قابل للتزوير وهناك محل متخصص فى صينية القندول يصنع الاختام بخمسة عشر جنيه وهو سهل التزوير ولذا تم الغاءه
من كل دواوين الحكومة وحل محلها
الختم الحرارى المصدق به من الامن
والمعمول فى مطبعة العمله تحت رقابة وقد
حصلت على هذه المعلومة المؤكدة من احد الضباط فى جها ز الامن الوطنى المهم اننى
طلبت صورة من هذا القرار المختوم فرفض القاضى
وقال لى ( عندك واحد من عدة جلسات ) فطلبت من القاضى محمد حسن فتح الرحمن
فتح محضر تزوير و طالبت بحضور المستشارة العافية عباس و مدير الاراضىللمحكمة للشهادة على اليمين الغموس و الاقرار بصحة المستندات من عدمها لكن
القاضى محمد حسن رفض وانصاع لرغبة
الجعيلى محامى المدعى بارسال
خطابات للتخطيط والاراضى وهذا ما حدث بل واكثر من ذلك حمل محامى المدعى الخطابات
ثم احضرها للمحكمة بنفسه واعترضت على هذا التصرف الذى جاء بمستندات جديدة و القاضى لا يستمع لى ويصير بتاييد كامل لرأى
الجعيلى و كان القاضى محمد حسن يؤكد لى فى كل جلسة انه اذا اردت منه ان يستمع لى
يجب احضار محامى و الا عذا يعنى انى اضيع زمن المحكمة و هذا لانى امرأة و ليسى لى
من يمثلنى و كاننى لاراى لى و لكننى لم اسكت قدمت طعن جديد فى صحة الاوراق
التى جاءت مؤيدة بصحة القرار وشهادة البحث
والقاضى لا يريد ان يقطع الشك باليقين ويرفع
الحرج عن نفسه و يفتح محضر التزوير للتاكد حتى اننى شعرت ان القاضى يميل بشدة الى جانب المحامى الجعيلى و ينفذ له
كل طلباته .
فى جلسة اخرى بعد خمسة عشر يوما قام القاضى محمد حسن بشطب كل الطعون
التى قدمتها واصدر قرارا بذلك مع
استمرار اجرءات القضية وقال لى ( عندك
فرصة للاستئناف خلال خمسة عشر يوما ) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق