السبت، 9 أبريل 2011

مسكينة الكهرباء

(((((((( المصدر جريدة اخبار اليوم بتاريخ الاحد 3 ابريل 2011 العدد 5931الصفحة رقم 9 حريق فى مبانى كلية اللغات و الترجمة بجامعة جوبا الخرطوم الدفاع المدنى : الحريق قضى على المستندات و اثاث بالطابق الثانى رصد و تصوير احلام حسن سلمان مازالت الجهات المختصة تحقق فى حادثة احتراق مبنى كلية الترجمة و اللغات بجامعة جوبا بالخرطوم رغم ان التقرير الاولى للادارة الفنية بالدفاع المدنى اشار الى ان سبب الحريق ربما يكون ماسا كهربائيا . و فى تصريح خاص ب ( اخبار اليوم ) قال سعادة العميد / بابكر محمد احمد عامر مدير الادارة الفنية للدفاع المدنى ان الحريق شب عصر امس بالطابق الثانى بالمبنى و النيرانالتهمت الاثاثات و المستندات التى كانت موجودة بالطابق و قال انه لاتوجد اية خسائر الخسائر المادية قال انها لم تحدد بعد . و قالت مصادر للصحيفة ان الحريق الذى شب يوم العطلة و الخرطوم خالية تم احتواؤه بواسطة بعض العاملين بالمبنى و الدفاع المدنى بعد ان تم فصل الكهرباء لمنع زحف النار الى الطوابق الاخرى . الجدير بالذكر انه قد اندلع حريق اخر فى وقت سابق بجامعة جوبا . )))))))) هذا ماجاء فى جريدة اخبار اليوم بالنص و مرفق صورة من الجريدة
(((((((( مسكينة الكهرباء هذا ما نشر حول حريق كلية اللغات و الترجمة بجامعة جوبا فى حى الخرطوم شرق وسط الخرطوم يوم الجمعة الاول من ابريل 2011 فقد اثبتت كما قبل فى التقارير الاولية للادارة الفنية بالدفاع المدنى انه ربما يكون السبب ماسا كهربائيا والحقيقة مسكينة الكهرباء تنور وتحرق وهذه الجامعة مؤثرة جدا خاصة مركز الترجمة واللغة الانجليزية هذا فهو يخدم العديد من الوان الطيف فى المجتمع حيث يدرس فيه طلاب محامين وطلاب وكاء نيابه وطلاب موظفين وطلاب من الشرطة وطلاب من القطاع الخاص وطلاب من كل الخدمه المدنية طلاب كثيرون سيحزنون حرق الماس الكهربائى لهذا المركز والذى يرتبط كا الدارسين فيه بود خاص مع قائد المركز الدكتور الكارب ومساعديه ونرجو ان يكون المركز مؤمن عليه وعلى الممتلكات والمبنى حتى يتكفل التامين بخسائر الماس الكهربائى هذا

الأحد، 3 أبريل 2011

الصور تتحدث









يا سرقة يا حرقة







ياسرقة يا حرقة الحركة الشعبية تعهدت فى هذا وحلفت اليمين ما لم تستطيع ان تسرقه من الشمال تحرقه سرقت الحركة محتويات لا تخصها من جامعة جوبا وجامعة اعالى النيل وجامعة بحر الغزال وتبقى معهد اللغة الانجليزية والترجمة التابع لجامعة جوبا فى قلب الخرطوم شرق ملىء بالمحتويات ادارة المعهد تنبهت واحضرت حراسة مشددة حتى لا يسرق احد من الجنوبيين اى كان اى محتويات من هذا المركز لكن مالم يستطيعوا اخذه يتم حرقه ففى يوم الجمعة الاول من ابريل وهذه ليست كذبة ابريل ففى يوم الجمعة هذا واثناء صلاة الجمعة حيث جميع الشماليين العاملين فى الجامعة فى الحراسة ذهبوا للصلاة وبعض الراحة وتركوا فرد جنوبى بمبانى الجامعة شب حريق شكله غريبا فالنار شبت فى الطوابق العليا التى تفتح على الجيران وفجاة شعر الجيران والذين كانوا بالداخل بان النيران مشتعلة وتحرق فى حوش البيت الملاصق للجامعة وكالعادة ابناء الحلة ونساؤها اطفئوا النيران الى ان جاءت قوات الدفاع المدنى وتولت اطفاء الحريقة فى الطوابق العليا ثم اطفاء البيت والمحتويات التى حرقت فى الحوش وهى عبارة عن كمية من الاخشاب الشجرية وعندما حضر رجال البوليس للتحرى قام الرجل الجنوبى والذى كان فى الجامعة عندما اندلع الحريق بكيل الاتهامات لصاحبة البيت وهى الصحفية امال مينا صاحبة القلم الساخن ضد الحركة الشعبية عبر عمودها خربشات فى جريدة الرائد على مدى شهور طويلة مضت وبالطبع هذا الحريق شكله مفضوح ومن نفذه فاقد للخبرة وقال فى باله ان الحريق والمقصود به فى الاساس الجامعة ومحتواتها التى لم تطولها يدهم والتى اذا تمت بمفردها ستظهر انها بفعل فاعل ومن داخل الجامعة لكن لو حرق معه بيت امال والمكشوف ومعروف لدى اى شخص فى الجامعة فسوف تلصق التهمة ببيت امال وبالفعل تداول هذا الحديث الغفير الجنوبى والفراش ولكن المباحث الجنائية ستتوصل للحقيقة وهذا هو المطلوب الان من المباحث ومعرفة السبب فى الحريق خاصة وان هذه الجمعة هى الوحيدة التى لم يتجمع فيها بعض من الجنوبيين بجوار الجامعة فى الشارع بقيادة سائق سيارة فاخرة تابعه للحركة وبلوحة ارقام الجنوب الى هنا ولم تنتهىقصة حريق جامعة جوبا كلية اللغة الانجليزية والترجمة البقية عند المباحث الجنائية .